samedi 17 décembre 2011

من أقوال المؤرخ العلامة باباذوبولوس

كنيسة الروم الأنطاكية ، رومية (يونانية) قبل التعريب ...
  • " هذه كنيسة إنطاكية التي تشكلت من عنصر اليونانيين في الأكثر ، وكانت على هذا الحال أماً للكنائس التي من الأمم الوثنية".( تاريخ كنيسة إنطاكية للعلامة المؤرخ خريسوستوموس باباذوبولوس، ص. 51).

 العرب الغساسنة لم يكونوا من "الروم الأرثوذكس" بل من البدع.
  •  "وعن الغساسنة ورئيس عشيرتهم : " وكان الزعيم العربي يعتبر ملك المونوفيزيت(أي البدعة اليعقوبية) مقابل ملك الخلقيدونيين (أي الأرثوذكس) في القسطنطينية. وكان اسم المنذر بن الحارث الغساني يذكر في الكنائس وهو على مذهب الطبيعة الواحدة. لكنه مثل والده يبيح تعدد الزوجات" ( المؤرخ العلامة باباذوبولوس، تاريخ إنطاكية، ص. 390-391).
  •   "إن الغساسنة كانوا مناضلين مستمرين عن بدعة الطبيعة الواحدة ، وإليهم يرجع الفضل في سيادة هذا المذهب في سورية... " ( باباذوبولوس ، تاريخ كنيسة أنطاكية، ص. 526)
  • "كان قد انسلخ عن كنيسة انطاكية الكثيرون بسبب النزاع على الهرطقات و بقي في الارثوذكسية سواد الشعب الىوناني الذي استوطن فيها منذ القرن الثالث ق.م. و الذي ازدهرت فيها خضارته" (باباذوبولوس ص. 731)

نحن روم بلغة رومية(يونانية) ، وتعربنا ...
  • " اشتد الاضطهاد منذ عام 773 ...وإن الخليفة المنصور ..."منع تعليم اللغة اليونانية للأولاد . ومنذ ذلك الوقت اضطر المسيحيون وخصوصا الأرثوذكس أن يترجموا الكتب الكنسية إلى اللغة العربية، وهذا ما عجل في تعريب الشعب اليوناني". (تاريخ كنيسة إنطاكية، ص.570-571) 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.